شباب المستقبل
مرحبا بكم في منتداكم (شباب المستقبل)
...كل ماتريد ....باذن الله موجود
شباب المستقبل
مرحبا بكم في منتداكم (شباب المستقبل)
...كل ماتريد ....باذن الله موجود
شباب المستقبل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شباب المستقبل

شباب مؤمن وطن اقوي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول





 

 علوم القرآن

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابن الاسلام
good member
good member
ابن الاسلام


عدد المساهمات : 49
نقاط التفاعل : 161
نقاط التقييم : 1
تاريخ التسجيل : 02/12/2010

علوم القرآن Empty
مُساهمةموضوع: علوم القرآن   علوم القرآن I_icon_minitimeالأحد يناير 09, 2011 10:26 am







علوم القرآن Clip_image001 ثانياً كتب
علوم القرآن









المقصود بعلوم القرآن:




قال الصابونى: يقصد
بعلوم القرآن الأبحاث التي تتعلق بهذا الكتاب المجيد الخالد من حيث النزول ،
والجمع والترتيب ، والتدوين، ومعرفة أسباب النزول ، والمكي منه والمدني، ومعرفة
الناسخ والمنسوخ، والمحكم والمتشابه ، وغير ذلك من الأبحاث الكثيرة التي تتعلق
بالقرآن العظيم، أولها صلة به... والغرض من هذه الدراسة فهم كلام الله عز وجل على
ضوء ما جاء عن رسول الله صلى عليه وسلم من توضيح وبيان، وما نقل عن الصحابة
والتابعين رضوان الله عليهم أجمعين حول تفسيرهم لآيات القرآن ، ومعرفة طريقة
المفسرين وأساليبهم في التفسير، مع بيان مشاهدهم ومعرفة خصائص كل من المفسرين،
وشروط التفسير، وغير ذلك من دقائق هذا العلم"[1]


ويقول د/ محمد بكر
إسماعيل: "وتعريف القرآن بالمعنى الإضافي: "هو عبارة عن طوائف المعارف
المتصلة بالقرآن" وهذا التعريف يشمل بعمومه جميع العلوم الشرعية من التفسير
والحديث والفقه، وأصول الفقه، وجميع العلوم التي تعين على فهم معانيه ومقاصده،
كالعلوم اللغوية والتاريخية وغيرها ، فكل ما يتصل بالقرآن من قريب أو من بعيد داخل
تحت هذا التعريف


غير أن المشتغلين
بدراسة القرآن الكريم فيما يبدو لنا يقتصرون في بحوثهم على العلوم الوثيقة الصلة
بالقرآن الكريم، والتي تعين على فهمه بطريق مباشر وأنفرد التفسير عن هذه العلوم
بالتأليف والتصنيف، مع أنه داخل فيها لمسيس الحاجة إليه أكثر من غيره عند جميع
المكلفين بلا استثناء أما غيره من علوم القرآن، فلا يكاد يحتاج إليه إلا المتخصصون
في دراسة كتاب الله تعالي: على نحو يمكنهم من تفسيره للناس ، تفسيراً صحيحاً ، وفق
هذه العلوم التي يعنون بدراستها" [2]


ومما يلزم الداعية
معرفته: أنه قد ألف في علوم القرآن كتب جامعة قديماً وحديثاً، فمن الكتب القديمة
"البرهان" للزركشي، و"الإتقان" للسيوطي ومن الكتب الحديثة:
"مناهل العرفان" للزرقانى، و "مباحث في علوم القرآن" لصبحي
الصالح، ومثله لمناع القطان.


كما أُلفت كتب قديمة
وحديثة في بعض أنواع من علوم القرآن، مثل "إعجاز القرآن" للباقلاني، ومقدمة
في التفسير لابن تيميه، ومن الحديثة، "النسخ في القرآن" لـ د/ مصطفى
زيد، و "معجزة القرآن" للشعراوي و "الظاهرة القرآنية" لمالك
بن نبي، "الأمثال في القرآن" لعبد الرحمن حبنكة وغيرها. وسوف نتناول
بإذن الله أهم هذه المؤلفات الجامعة في علوم القرآن في هذا العدد، ثم نتناول بإذن
الله النوع الثاني، وهو الكتب التي أفردت بعض أنواعه في التصنيف.






















*الكتب الجامعة في علوم القرآن






1.
البرهان في علوم
القرآن





مؤلفه: الإمام بدر الدين
محمد بن عبد الله الزركشي، أحد العلماء الإثبات الذين نجموا بمصر في القرن الثامن،
ولد بالقاهرة عام 745هـ ، تفقه بمذهب الشافعي، وحفظ كتاب المنهاج للنووي، وكان من
أرباب الاجتهاد، وهو أيضاً علم من أعلام الفقه والتفسير وأصول الدين من مؤلفاته
إعلام الساجد بأحكام المساجد، والبحر المحيط في أصول الفقه وتخريج أحاديث الرافعي
الكبير، وغيرها من المؤلفات، توفى رحمه الله بمصر عام (1194هـ)[3].


كتابه: يقع الكتاب في أربع
مجلدات ضخمة بتحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، ونشرته المكتبة العصرية ببيروت وكتاب
البرهان من الكتب العتيدة التي جمعت عصارة أقوال المتقدمين، وصفوة آراء العلماء
والمحققين، حول القرآن الكريم، كسره على سبعة و أربعين نوعاً، كل نوع يدور حول
موضوع خاص من علوم القرآن ومباحثه يستأهل كل نوع أن يكون موضوعاً لمؤلف خاص، حاول
في كل موضوع أن يؤرخ له، ويحصى الكتب التي ألفت فيه، ويشير إلى العلماء الذين
تدارسوه ، فأشبع الفصول، وجمع أشتات المسائل، وضم أقوال المفسرين والمحدّثين، إلى
مباحث الفقهاء والأصوليين، إلى قضايا المتكلمين و أصحاب الجدل، إلى مسائل العربية
وأرباب الفصاحة فجاء كما شاء الله كتاباً فريداً في فنه، شريفا في أغراضه، مع سداد
المنهج، وعذوبة المورد، وغزارة المادة بعيداً عن التعمية واللبس، نائياً عن الحشو
والفضول، وقد أشاد به السيوطي في مقدمة الإتقان[4]، وعدة أصلاً من الأصول التي اعتمد عليها في كتابه، وتأسى طريقته ،
وسار على دربه، ونقل كثيراً من فصوله.


والكتاب فيه فوائد
عظيمة، ولا يستغني عنه طالب العلم، ولم أجد كتاباً يغنى عنه من غزارة المادة
ومحققيها


مثال:
جاء
في (النوع الخامس والعشرين): علم مرسوم الخط


"اعلم أن
الخطَّ جرى على وجوه: فيها ما زيد عليه في اللفظ ، ومنها ما نقص، ومنها ما كتب على
لفظه وذلك لحكم خفية، وأسرار بهية، تصدى لها أبو العباس المراكشي الشهير بابن
البناء في كتابه "عنوان الدليل في مرسوم خط التنزيل" وبين أن هذه الأحرف
إنما اختلف حالها في الخط بحسب اختلاف أحوال معاني كلماتها، ومنها التنبيه على
العوالم الغائب والشاهد، ومراتب الوجود والمقامات والخط إنما يرتسم على الأمر الحقيقي
لا الوهم.


ثم قال: الزائد
وأقسامه


الأول: ما زيد فيه،
والزائد أقسام: (القسم الأول: زيادة الألف)


وهى إما أن تزاد من
أول الكلمة أو من آخرها أو من وسطها


فالأول: تكون بمعنى زائد
بالنسبة إلى ما قبله في الوجود، مثل "لاَ أَذْبَحَنَّه" (النمل 21)، و(َلاأوْضَعُوا خِلالَكُمْ) (التوبة: من الآية47) زيدت الألف تنبيها على أن
المؤخر أشد في الوجود من المقدم عليه لفظا، فالذبح أشد من العذاب، والإيضاع أشد
إفساداً من زيادة الخبال واختلف المصاحف في حرفين، (لا إلى الْجَحِيمِ) (الصافات:
من الآية68) و(لا إلى اللَّهِ تُحْشَرُونَ) (آل عمران: من الآية158) فمن رأي أن
مرجعهم إلى الجحيم أشد من أكل الزقوم وشرب الحميم، وان حشرهم إلى الله أشد عليهم
من موتهم أو قتلهم في الدنيا أثبت الألف ومن لم ير ذلك لأنه غيب عنا، فلم يستو
القسمان في العلم بهما لم يثبته وهو أولي"[5].

2. مناهل العرفان




مـؤلـفــه: محمد عبد العظيم
الزرقاني(ت 1948) ، من علماء الأزهر بمصر ، تخرج بكلية أصول الدين، وعمل بها
مدرساً لعلوم القرآن والحديث [6]


سبب
تأليفـه:
يقول في مقدمته: وكتبته تحقيقاً لرغبة طلابي المتخصصين في الدعوة والإرشاد
من كلية أصول الدين بالجامعة الأزهرية، مستمدا معارفه بعد فتوح الله وتوفيقه – مما
كتب علماء الإسلام قديما وحديثا في القرآن وعلومه، والتفسير ومقدماته ، وعلم تاريخ
التشريع، وعلمي الكلام والأصول ، وعلوم اللغة العربية ومعاجمها، وعلمي الفلسفة والاجتماع،
وعلمي النفس والأخلاق، وبعض البحوث المنشورة هنا وهناك في غضون الرسائل والمجلات ،
من عربية صميمة ، ومترجمة منقولة"


طباعـتــه: الكتاب متداول في
المكتبات ، وله طبعات من أحسنها، طبعة دار الحديث بتحقيق أحمد بن على ويقع الكتاب
في مجلدين كبيرين.


مميزات
الكتاب:



(1) استوعب علوم القرآن ، وحقق في كل علم


(2) سهولة العبارة ، وحسن التنسيق والعرض للمباحث.


(3) دراسة المسائل وبيان الراجح مع حجة قوية


(4) الرد على الشبهات المثارة حول القرآن


* طريقة الكتاب: بدأ بمقدمة في
القرآن وعلومه ومنهج التأليف، ثم قسم الكتاب إلى سبعة عشر مبحثاً.


فالمبحث
الأول
: في معنى علوم القرآن، والثاني: في تاريخ علوم القرآن، والثالث: في
نزول القرآن، والرابع: في أول وآخر ما نزل من القرآن، والخامس: أسباب النزول ،
والسادس: نزول القرآن على سبعة أحرف، السابع: في المكي والمدني من القرآن، الثامن:
في جمع القرآن وما يتعلق به، التاسع: في ترتيب آيات القرآن وسورة ، العاشر: في
كتابة القرآن ورسمه ومصاحفه، الحادي عشر: في القراءات والقراء والشبهات فيها: الثاني
عشر: في التفسير والمفسرين وما يتعلق بهما، والثالث عشر: في ترجمة القرآن وحكمها
تفصيلا ، والرابع عشر: في النسخ، والخامس عشر: في محكم القرآن ومتشابهه، السادس
عشر: في أسلوب القرآن ، السابع عشر: في إعجاز القرآن وما يتعلق به


*مثال: جاء في "مزج
العلوم الأدبية والكونية وغيرها بالتفسير ، وسبب ذلك وأثره، قوله: "القرآن
كتاب هداية وإعجاز ، وهدايته وإعجازه، يصورهما المفسر ويشرحها في تفسيره، على قدر
ما فيه من استعداد ومقدرة ، وعلى قدر ما عند الناس من علوم ومعارف
وأفكار...." ثم قال: "ومعلوم أن المفسر لا يفسر لنفسه، إنما يفسر للناس،
فكان من الواجب أن يساير أفكارهم، ويشرح ألفاظ القرآن في الظواهر الطبيعية
والعلمية، وسنن الله الكونية، وقوانين الاجتماع والسياسة ، وقواعد الاقتصاد والأخلاق،
وسائر التشريعات الشخصية والمدنية والجنائية والحربية.


نقول: يجب على المفسر أن
يشرح ألفاظ القرآن في ذلك كله وفيما يشبهه، بالطريقة العلمية المألوفة لهم،
وبالأفكار الغالبة عليهم، الملائمة لأذواقهم، وإلا فما بلغ رسالته، ولا أدى
أمانته، وكان يخاطب العالم بغير ما يفهمون، ويدخل إليهم من غير الباب الذي يدخلون؟


هذه هي الأسباب التي
جعلت التفسير يمتزج بالعلوم الأدبية والكونية وغيرها، وجعلت العلوم الأدبية
والكونية، تحتل مكانها في كتب التفسير، وإن كان هذا الامتزاج يختلف قوة وضعفاً،
وقلة وكثرة، وتوفيقاً وخذلانا، باختلاف مواهب المفسرين، واستعداد الجمهور، وتقدم
الزمان وتأخره في هذه العلوم.


فتفاسير الزجاج وأبي
حيان وأضرابهما مليئة بالمباحث النحوية، وتفاسير الزمخشري وأبي السعود وأشباههما
مليئة بالمباحث البلاغية، وتفسير الخازن ومن لف لفّه ملئ بالأخبار والقصص، وتفسير
الجواهر للعلامة الجوهري ملئ بالعلوم الكونية.


ثم فصل في آثار
امتزاج هذه العلوم الكونية في التفسير، ثم شروط لابد منها، وقال في الشروط:


(1) ألا
تطغى تلك المباحث على المقصود الأول من القرآن، وهو الهداية والإعجاز


(2) أن
يلاحظ في امتزاج التفسير بتلك العلوم، ما يلائم العصر، ويوائم الوسط


(3) أن
تذكر تلك الأبحاث على وجه يدفع المسلمين إلى النهضة، ويلفتهم إلى جلال القرآن[7].




3. مدخل إلى
القرآن الكريم





ومـؤلفــه: الأستاذ/ أنور الجندي
، باحث إسلامي عمل في مجال الدعوة الإسلامية منذ عام 1940، ووجه جهوده نحو الصحافة
الإسلامية، فاشترك في تحرير عدد من الصحف الإسلامية، واشتغل بالدراسات الإسلامية
والتراجم وتاريخ الأدب العربي المعاصر ، وتخصص في دراسات قضايا التغريب والغزو
الفكري ، ونقد أبحاث المستشرقين وأصدر موسوعة مقدمات العلوم والمناهج في عشرة
مجلدات، كما أصدر موسوعة "معلمة الإسلام" توفى رحمة الله في عام


طـبــاعتــه: طبعته دار الاعتصام
وعدد صفحاته 154 صفحة


منهج
الكتاب
: بدأ الكتاب بآفاق البحث وخمسة أبواب


ففي آفاق البحث
(مدخل إلى التعريف بالقرآن – وخصائصه – الوحي ونزول القرآن – وحدة الرسالات الحكمة
هي السنة).


وفى الباب الأول: قضايا القرآن (لغة
القرآن – براءة القرآن من الألفاظ الأعجمية – الأحرف السبعة – المحكم والمتشابه –
التكرار في القرآن – أسلوب القرآن – فواتح السور – تلاوة القرآن – قدسية الخط
العربي – ترتيب القرآن – الفواصل في القرآن – الأمثال في القرآن – نبوءات القرآن –
القرآن ودعاوى الحفظ – الأرقام في القرآن).


وفى الباب الثاني: القرآن واللغة
العربية (فضل القرآن على اللغة العربية – أثر القرآن في البلاغة العربية – القرآن
والأدب العربي – اللغات العربية واللهجات – أسلوب القرآن في المحاجة والجدل –
اللغة العربية وكلمات القرآن – إعجاز القرآن – قصص القرآن)


وفى الباب الثالث: منهج القرآن في
بناء المجتمع والحضارة (القرآن وبناء المجتمع – تشريعات القرآن – التربية والقرآن
– القرآن والتاريخ – سنن الله في الكون والمجتمع والحضارة – القرآن وأصول التفكير
الاجتماعي – قوانين القرآن – الشخصية الإنسانية في القرآن – القرآن والعمران)


الباب الرابع: القرآن والمنهج
العلمي والأعجاز العلمي (علوم القرآن – القرآن والعلم – القرآن والمنهج العلمي الإسلامي
– القرآن مصدر المنهج العلمي الحديث – الإعجاز العلمي في القرآن – مكانة الفكر
والمعرفة في القرآن)


الباب الخامس: القرآن والفكر الإسلامي
(القرآن حجر الأساس – تفسير القرآن – القرآن والكتب المقدسة – مسألة خلق القرآن –
ترجمة معاني القرآن – القرآن والمؤامرة عليه – اعتراف عالمي بالقرآن – الحمل على
القرآن)














مثال: جاء تحت عنوان
"التربية والقرآن" قوله:


يقرر الباحثون أن
المنهج التربوي في القرآن يقوم على أسس ثلاث:


1- المحاكمة العقلية
2- القصص والتاريخ (3) الآثار الوجدانية



أما
المحاكمة العقلية
: فتقوم على تعريف الإنسان بذاته قبل كل شئ فقد تناول خطاب القرآن الحديث
عن الإنسان وأصله وجوهره وكيفية نشأته وتكاثره (في سورة البقرة) كما أبان أن جميع
المعارف التي يكتسبها الإنسان إنما هي فرع لمعرفة سابقة هي معرفته لذاته، أي معرفة
العقل ووظيفته وتركيب النفس والجسم والعلاقة بين الإنسان والكون، فإذا توفر
الإنسان على معرفة ذاته وحدود إمكانياته توصل إلى معرفة ربه الخالق العظيم وقصة
هذا الكون في مبدأه ومجراه ونهايته ويركز القرآن على خلق الإنسان
"فَلْيَنْظُرِ الْأِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ. خُلِقَ مِنْ مَاءٍ دَافِقٍ"


أما
القصص والتاريخ
: فقد عرض القرآن عديدا من أحداث التاريخ وقصص السابقين قال تعالي
"وكذلك نقص عليك من أنباء ما قد سبق" وكيف عملوا وكيف جرت عليهم سنة
الله........


وأما
الآثار الوجدانية
: فهي عمدة المربى وقاعدة التربية ، وهى مزيج معتدل من عناصر العواطف
الثلاثة:


(عواطف دافعة:
كالفرح والأمل والرغبة)



(وعواطف رادعة:
كالخوف والخشية والاتفاق)



(وعواطف مجمدة: كالإعجاب
والحب والتقديس)



فالتربية تقوم علي
أساس (أمل – خوف – حب) في توازن تام


وكتاب الله يقدم الإثارة
الوجدانية في اعتدال وتكافؤ.......الخ[8]





كتب أخرى في علوم
القرآن:



1- الإتقان
في علوم القرآن للإمام السيوطي


2- التبيان
في علوم القرآن لمحمد على الصابوني


3- مباحث
في علوم القرآن لمناع القطان


4- دراسات
في علوم القرآن. د/ محمد
بكر إسماعيل


5- دراسات
في علوم القرآن د/ أمير
عبد العزيز













[1] - التبيان في علوم القرآن للصابونى (ص6)






[2] - دراسات في علوم القرآن د/ بكر إسماعيل
(ص 12)






[3] - دراسات في علوم القرآن د/ بكر إسماعيل
(ص 12)






[4] - الاتقان للسيوطى (ص 6، 7)






[5] - البرهان (1/381)






[6] - الإعلام للزركلى (6/210)






[7] - مناهل العرفان (1/82- 86)






[8] - مدخل إلى القرآن لأنور الجندى (ص 135)







الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صوت الحق
good member
good member
صوت الحق


عدد المساهمات : 49
نقاط التفاعل : 87
نقاط التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 05/12/2010

علوم القرآن Empty
مُساهمةموضوع: رد: علوم القرآن   علوم القرآن I_icon_minitimeالأحد يناير 09, 2011 9:10 pm

جزاكم الله خيرا
وبارك الله فيك ونفع بك الاسلام والمسلمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر




علوم القرآن Empty
مُساهمةموضوع: رد: علوم القرآن   علوم القرآن I_icon_minitimeالأربعاء يناير 12, 2011 3:31 pm

جزاكم الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
علوم القرآن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف وصل الينا القرآن الكريم
» فضل تلاوة وحفظ القرآن الكريم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شباب المستقبل :: اسلامنا عظيم :: دستورنا .. القران الكريم-
انتقل الى: