مقدمة عن أحكام التجويد

[size=21]والي كل من أراد أن يقرأ القرآن قراءة صحيحة
أحب أولا أن أؤكد أن هذا الموضوع لا يغني عن سؤال شخص تتعلم منه وتنظر الي مخارج

حروفه ويصحح لك أخطاءك
أن مرة قلت لواحد صاحبي بيدرس أحكام في معهد قراءات انه يدقق لي ونحن نقرأ

القرآن ....فضلنا من المغرب للعشاء في ...أعوذ بالله من الشيط
ملحقناش نكمل الشيطان الرجيم

اتقان الاحكام ده عايز مجهود ووقت كبير
انما انا في الموضوع ده هنحاول بإذن الله نركز علي الحد الأدني
.
.أسأل الله العظيم أن يبارك هذه الكلمات وأن ينفعنا بما نقرأ

علم التجويد: علم يعرف به كيفية النطق بالكلمات القرآنية.
وتجويد الحروف هو الإتيان بها جيدة اللفظ تطابق أجود نطق لها وهو نطق رسول الله صلى الله عليه وسلم.

-غاية علم التجويد: بلوغ الإتقان في تلاوة القرآن. أو هو: صون اللسان عن اللحن في تلاوة القرآن.
-حقيقة علم التجويد: إعطاء كل حرف حقه ومستحقه في النطق، وإتقان الحروف وتحسينها وخلوها من الزيادة والنقص والرداءة.

-حكم تعلّم التجويد: فرض كفاية على المسلمين ، إذا قام به البعض سقط عن الكل.

-حكم العمل به: فرض عين على كل مسلم ومسلمة من المكلفين عند تلاوة القرآن.
-طريقة أخذ علم التجويد على نوعين :

أن يسمع الآخذ من الشيخ، وهي طريقة المتقدمين.

أن يقرأ الآخذ في حضرة الشيخ وهو يسمع له ويصحح.

والأفضل الجمع بين الطريقتين.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

" الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام
البررة والذي يقرأ القرآن ويتتعتع فيه وهو
عليه شاق له أجران" صحيح مسلم

l
الي اللقاء في الحلقة القادمة

[/size]

مشكووووووووووووووووووووووووووور
ممتاز يا برنس
جااااااااااااامد
lol!

مشكوووووووووووووووووور
يا شيخنا العزيز